كما حدث لكثير من الفنانين أو الفنانات، عانت الفنانة الراحلة زينات صدقي في سنوات حياتها الأخيرة من الفقر والعوز،.
و اضطرت إلى أن تبيع بعض محتويات بيتها حتى تستطيع أن توفر طعامها خاصة بعد أن تخلى عنها الكثير من أصدقائها.
و في عام ١٩٧٦ كرمها الرئيس أنور السادات بدرع عيد الفن، وأقام حفلا لتكريمها ، و برغم فرحتها العارمة بهذا التكريم، إلا أنها اعتذرت عن حضور الحفل لأنها لم تجد لديها ملابس تناسب التكريم أو أن تقابل بها الرئيس السادات و جمهورها.
وعلم الرئيس الراحل أنور السادات بهذا الأمر فبكى حزنا على ما آلت إليه حال زينات صدقي، مما دفعه إلى أن يرسل زوجته السيدة جيهان السادات بحجة أنها تود إبلاغها بالتكريم بنفسها، وأن تحضر لها ملابس جديدة لكي تستطيع حضور حفل التكريم.
هذا بالإضافة إلى المعاش الشهري الذي أمر السادات بصرفه لها بقيمة 100 جنيه، ومنحها شيك بقيمة ألف جنيه. رحلت الفنانة زينات صدقي في يوم 2 مارس عام 1978، بعد فترة مرض طويلة، و أخر أعمالها كان فيلم بنت إسمها محمود في عام 1975.
كما حدث لكثير من الفنانين أو الفنانات، عانت الفنانة الراحلة زينات صدقي في سنوات حياتها الأخيرة من الفقر والعوز،.
و اضطرت إلى أن تبيع بعض محتويات بيتها حتى تستطيع أن توفر طعامها خاصة بعد أن تخلى عنها الكثير من أصدقائها.
و في عام ١٩٧٦ كرمها الرئيس أنور السادات بدرع عيد الفن، وأقام حفلا لتكريمها ، و برغم فرحتها العارمة بهذا التكريم، إلا أنها اعتذرت عن حضور الحفل لأنها لم تجد لديها ملابس تناسب التكريم أو أن تقابل بها الرئيس السادات و جمهورها.
وعلم الرئيس الراحل أنور السادات بهذا الأمر فبكى حزنا على ما آلت إليه حال زينات صدقي، مما دفعه إلى أن يرسل زوجته السيدة جيهان السادات بحجة أنها تود إبلاغها بالتكريم بنفسها، وأن تحضر لها ملابس جديدة لكي تستطيع حضور حفل التكريم.
هذا بالإضافة إلى المعاش الشهري الذي أمر السادات بصرفه لها بقيمة 100 جنيه، ومنحها شيك بقيمة ألف جنيه. رحلت الفنانة زينات صدقي في يوم 2 مارس عام 1978، بعد فترة مرض طويلة، و أخر أعمالها كان فيلم بنت إسمها محمود في عام 1975.

ليست هناك تعليقات :