من هم "فرقة المجاهدين السعوديين المدافعين عن الوطن العربي"؟



 فرقة المجاهدين السعوديين للدفاع عن الوطن العربي

تعود بنا " فرقة المجاهدين السعوديين للدفاع عن الوطن العربي" لذكرى أيام مجيدة عاشتها مصر والوطن العربي.

حدث ذلك في إبان العدوان الثلاثي على مصر الذي وقع تحديدا في التاسع والعشرين من أكتوبر عام 1956، والهجوم الثلاثي من إنجلترا وفرنسا والحليفة إسرائيل على الأراضي المصرية، كرد منهم على تأميم مصر لقناة السويس، والذي أعلنه الزعيم الخالد جمال عبد الناصر أثناء احتفالات عيد الثورة في السادس والعشرين من يوليو عام 1956، بعد رفض صندوق النقد الدولي تمويل بناء السد العالي.



في تلك الأيام المجيدة، والتي كانت فيها القاهرة قبلة العالم، ورمز للصمود ومقاومة الاستعمار، وكانت المثل الأعلى لكل الدول الساعية للحرية والاستقلال.


وعندما أعلنت الحرب على مصر هبت الدول العربية تساند مصر الفتية وتعلن تضامنها معها، حيث بادر الملك سعود بالاتصال بالزعيم جمال عبد الناصر يعلن تأييده ومساندة بلاده، وأعلن التعبئة العامة في البلاد وفتح باب التطوع لمساندة الجيش المصري، وكان على رأس المتطوعين الملك سلمان ملك السعودية الحالي، والملك فهد رحمه الله، والأمير تركي والأمير عبد الله الفيصل رحمهم الله، وكونوا في ذلك الوقت "فرقة المجاهدين السعوديين المدافعين عن الوطن العربي" حيث انضم إليهم العديد من الشباب السعودي.








 فرقة المجاهدين السعوديين للدفاع عن الوطن العربي

تعود بنا " فرقة المجاهدين السعوديين للدفاع عن الوطن العربي" لذكرى أيام مجيدة عاشتها مصر والوطن العربي.

حدث ذلك في إبان العدوان الثلاثي على مصر الذي وقع تحديدا في التاسع والعشرين من أكتوبر عام 1956، والهجوم الثلاثي من إنجلترا وفرنسا والحليفة إسرائيل على الأراضي المصرية، كرد منهم على تأميم مصر لقناة السويس، والذي أعلنه الزعيم الخالد جمال عبد الناصر أثناء احتفالات عيد الثورة في السادس والعشرين من يوليو عام 1956، بعد رفض صندوق النقد الدولي تمويل بناء السد العالي.



في تلك الأيام المجيدة، والتي كانت فيها القاهرة قبلة العالم، ورمز للصمود ومقاومة الاستعمار، وكانت المثل الأعلى لكل الدول الساعية للحرية والاستقلال.


وعندما أعلنت الحرب على مصر هبت الدول العربية تساند مصر الفتية وتعلن تضامنها معها، حيث بادر الملك سعود بالاتصال بالزعيم جمال عبد الناصر يعلن تأييده ومساندة بلاده، وأعلن التعبئة العامة في البلاد وفتح باب التطوع لمساندة الجيش المصري، وكان على رأس المتطوعين الملك سلمان ملك السعودية الحالي، والملك فهد رحمه الله، والأمير تركي والأمير عبد الله الفيصل رحمهم الله، وكونوا في ذلك الوقت "فرقة المجاهدين السعوديين المدافعين عن الوطن العربي" حيث انضم إليهم العديد من الشباب السعودي.






ليست هناك تعليقات :

المشاركات الشائعة