![]() |
| عبدالحليم حافظ |
هل تدرس عزيزي القارئ أن هناك سرا ما زالت الجماهير لا تعرفه عن معشوقها عبد الحليم حافظ خلاف اختلافهم على حقيقة زواجه من سعاد حسني؟
نعم إنها الحقيقة، فالشائع لدى الجماهير أن عبد الحليم حافظ كان أهلاويا صميما، ولكن بعض الخبثاء يدعون أنه في حقيقته كان يشجع نادي الزمالك، وما التصريح بتشجيعه للنادي الأهلي ألا بسبب ذكائه الفطري، والذي استشعر أن غالبية الشعب المصري (أهلاوي)، فآثر أن يكون مع الأغلبية، ومما زاد اقتناعه بهذا الرأي علمه أن الرئيس جمال عبد الناصر كان (أهلاوي) أيضا، وهو زعيم وحبيب الملايين وأولهم عبد الحليم حافظ.
لكن الحقيقة لا يعلمها إلا الله، وما إذا كان حليم أهلاويا أصيلا أم مدعيا.
لكن الظاهر للعيان أنه لم يكن فط أهلاويا، بل كان صديقا حميما لقادة النادي الأهلي ولاعي صفوفه الأولى، فكان صديق حميما للكابتن صالح سليم، وإكرامي وباقي عمالقة النادي الأهلي في ذلك الزمان، ويذكر أن عبد الحليم قد أعد اغنية خاصة باليوبيل الذهبي للنادي الأهلي غناها في احتفال النادي بتلك المناسبة، وقد كتب كلمات الأغنية الأمير عبد الله الفيصل الرئيس الشرفي للنادي في ذلك الوقت، ولحنها الموسيقار محمد الموجي، وكانت بعنوان "زينة النوادي".
![]() |
| عبدالحليم حافظ |
هل تدرس عزيزي القارئ أن هناك سرا ما زالت الجماهير لا تعرفه عن معشوقها عبد الحليم حافظ خلاف اختلافهم على حقيقة زواجه من سعاد حسني؟
نعم إنها الحقيقة، فالشائع لدى الجماهير أن عبد الحليم حافظ كان أهلاويا صميما، ولكن بعض الخبثاء يدعون أنه في حقيقته كان يشجع نادي الزمالك، وما التصريح بتشجيعه للنادي الأهلي ألا بسبب ذكائه الفطري، والذي استشعر أن غالبية الشعب المصري (أهلاوي)، فآثر أن يكون مع الأغلبية، ومما زاد اقتناعه بهذا الرأي علمه أن الرئيس جمال عبد الناصر كان (أهلاوي) أيضا، وهو زعيم وحبيب الملايين وأولهم عبد الحليم حافظ.
لكن الحقيقة لا يعلمها إلا الله، وما إذا كان حليم أهلاويا أصيلا أم مدعيا.
لكن الظاهر للعيان أنه لم يكن فط أهلاويا، بل كان صديقا حميما لقادة النادي الأهلي ولاعي صفوفه الأولى، فكان صديق حميما للكابتن صالح سليم، وإكرامي وباقي عمالقة النادي الأهلي في ذلك الزمان، ويذكر أن عبد الحليم قد أعد اغنية خاصة باليوبيل الذهبي للنادي الأهلي غناها في احتفال النادي بتلك المناسبة، وقد كتب كلمات الأغنية الأمير عبد الله الفيصل الرئيس الشرفي للنادي في ذلك الوقت، ولحنها الموسيقار محمد الموجي، وكانت بعنوان "زينة النوادي".

ليست هناك تعليقات :